أعلنت شركة «إيديتا للصناعات الغذائية» (كود البورصة المصرية EFID.CA وبورصة لندن EFIFq.L) – الرائدة بصناعة الأغذية الخفيفة في مصر– عن رعايتها لبطولة كأس الأمم الأفريقية توتال مصر 2019، حيث من المقرر أن تمثل علامة «مولتو» الأكثر رواجًا في سوق الكرواسون المحلي، الراعي المصري للبطولة بينما ستمثل علامة «فريسكا» الرائدة في قطاع الويفر، الراعي الرسمي للمنتخب المصري لكرة القدم.
وفي هذا السياق أعرب المهندس هاني برزي رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة «إيديتا للصناعات الغذائية»، عن بالغ اعتزازه وفخره بمشاركة إيديتا، الشركة المصرية الرائدة في قطاع الصناعات الغذائية بالسوق المصري والأسواق الإقليمية، في هذا الحدث الخاص الذي يجمع بين أشقاء القارة الأفريقية تحت سماء مصر. وأضاف أن رعاية إيديتا للبطولة تأتي في إطار التزامها بدعم الشباب والمساهمة في تعزيز مستقبل الرياضة بأفريقيا، مشيرًا إلى أن تلك الخطوة تتوائم مع ثقافة وقيم الشركة لتشجيع روح التعاون والاستثمار في تنمية الطاقات البشرية، فضلاً عن كونها جزءًا من استراتيجيتها لدعم الرياضة والأجيال الناشئة باعتبارهم وقودًا لنمو مصر ودول أفريقيا التي تتطلع إيديتا لتعميق شراكاتها معها خلال الفترة المقبلة.
وإلى جانب رعايتها للبطولة، تعتزم إيديتا إطلاق حملة ترويجية لإتاحة الفرصة لجمهور المستهلكين للفوز بمجموعة واسعة من الجوائز، وذلك عبر إرسال رسائل نصية تحتوي على الكود الموجود داخل عبوات المنتجات الستة المشاركة بالحملة تحت علامتي «فريسكا» و«مولتو» الرئيسيتين، علمًا بأن الشركة تقوم حاليًا ببث مجموعة من الإعلانات التلفزيونية لدعم حملتها الترويجية طوال فعاليات البطولة.
من ناحية أخرى، أكد برزي أن كرة القدم تعد من أهم الأنشطة الرياضية التي تحظى بشغف كبير بين المصريين وشعوب القارة الأفريقية، معربًا عن بالغ سعادته بالتواصل مع جمهور المستهلكين عبر هذا الحدث العظيم و المساهمة في دعم الأجيال القادمة في تحقيق آمال وتطلعات شعوب القارة.
الجدير بالذكر أن بطولة كأس الأمم الأفريقية ينظمها الاتحاد الأفريقي لكرة القدم كل عامين، حيث تستضيف مصر دورة عام 2019 من البطولة التي ستقام فعالياتها على ملاعب 4 مدن مصرية خلال شهري يونيو ويوليو. وفي ضوء جهود الشركة لدعم واحدة من أهم الأحداث الرياضية الأفريقية، تعتزم الشركة توظيف رعايتها للبطولة في مواصلة تعظيم المردود الإيجابي لجميع الأطراف ذوي العلاقة بما في ذلك المجتمعات المحلية والمستهلكين وكافة الشركاء.
—نهاية البيان—